وأعظمه : تلاوة كتاب الله - تعالى- , فالتعبد بتلاوته أسهر عيون السلف , وأقض مضاجعهم
تجيب المادة على تلك التساؤلات الغير موزونة، ثم تستوضح طريقي الخير والشر، ثم تبين حقيقة بعض الأمور وكيف هي نظرة الإنسان لها، ثم كيف يكون الخلل مقبول ، ثم تستلهمك المادة لاستشفاء الإجابة الأساسية لعنوانها.
هذه الجملة أجمع عليها كل من دخل الإسلام سواء من الأشخاص العاديين أو المشاهير ألا ترى أنه شيء يدعو للتأمل. فالراحة النفسية هي شيء داخلي لا يمكن التحكم فيه علمياً ولا طبياً فلماذا تترك نفسك مع للصراعات وضيق النفس .. انطلق معنا إلى ساحات أرحب وأجمل (اكتشف السعادة) وأملا صدرك بنور الإيمان.
1/ حث اللهُ - عز وجلّ- عباده لأن يكثروا من الذِّكر فقال تعالى : {يا أَيُّهَا الّذينَ ءاَمَنُواْ اذْكُرُوْا الله ذِكْراً كَثِيراً$ وَ سَبِّحُوْهُ بُكْرَة وَأَصِيْلاً} [ الأحزاب:41-42] .
الأذانُ ليسَ مجرَّدَ إعلامٍ بدخولِ وقتِ الصلاةِ ودعوةٍ لأدائِها بل هوَ نِداءٌ كريمٌ يُوقِظُ الإنسانَ في زِحامِ الحياةِ، يُذكِّرُهُ إن نسيَ بأنَّ غايةَ وجودِهِ الأُولى (( هي ذكرُ اللهِ وعبادتُه))